في إحدى القضايا، تفاجأ مقيم بصدور قرار الإبعاد الإداري ضده من وزارة الداخلية، رغم أن المخالفة لم تكن جسيمة. هذا القرار هدد مستقبله المهني وأسرته، مما دفعه إلى البحث عن محامي يشيل الإبعاد في الكويت ليتولى تقديم التظلمات والطعون القانونية وفق الأصول.
وفي هذا المقال، سنقدم أفضل محامي في رفع الإبعاد، وكيفية التواصل معه، بالإضافة إلى دور المحامي.
يمكنك التواصل مع أفضل محامي في الكويت عبر الأرقام في صفحة اتصل بنا، أو عبر زر الواتس اب.
جدول المحتويات
أفضل محامي يشيل الإبعاد في الكويت
عندما يصدر قرار الإبعاد ضد المقيم في الكويت، سواء إداريًا من وزارة الداخلية أو قضائيًا بحكم محكمة، يصبح البحث عن مكتب محاماة في الكويت خطوة أساسية لحماية الحقوق وتقديم التظلمات القانونية في الوقت المناسب.
فالمحامي يعرف كيفية إعداد طلبات الاسترحام وصياغة المذكرات القانونية لمخاطبة الجهات المختصة بطريقة صحيحة تضمن أعلى فرص القبول.
وفيما يلي نعرض محامين شركة انعقاد للمحاماة والاستشارات القانونية الذين يتمتعون بخبرة واسعة في قضايا الإبعاد:
المحامي | رقم التواصل |
---|---|
المحامي رياض الفضلي | 96566557772+ |
المحامي أحمد الفضلي | 96566557772+ |
المحامي محمد عبدالرزاق | 96566557772+ |
المحامي أحمد محمد نجيب عبدالهادي | 96566557772+ |
المحامي فهد السعيد | 96566557772+ |
المحامي أحمد صلاح السري | 96566557772+ |
المحامي رياض الفضلي
يُعرف المحامي رياض الفضلي بخبرته الطويلة في التظلمات الإدارية أمام وزارة الداخلية الكويتية، عمل على العديد من ملفات الإبعاد الإداري، وتمكن من تحقيق نتائج إيجابية بفضل إجادته لصياغة طلبات الاسترحام بطريقة قانونية وإنسانية تعكس ظروف المقيم. يشتهر بدقته في متابعة الملفات حتى صدور القرار النهائي، مما يجعله خياراً مفضلاً لمن يسعى إلى إلغاء أو تعليق قرار الإبعاد.
المحامي أحمد الفضلي
المحامي أحمد الفضلي شاطر في الإبعاد، يمتلك خبرة كبيرة في إعداد المذكرات القانونية وتقديم الطعون أمام محكمة الاستئناف والتمييز، مع التركيز على ثغرات الإجراءات وضمان حقوق موكليه. نجح في العديد من القضايا بتحويل حكم الإبعاد إلى غرامة مالية أو وقف التنفيذ، مما أنقذ موكليه من فقدان إقامتهم.
المحامي محمد عبدالرزاق
يعد المحامي محمد عبد الرزاق من المحامين البارزين في الكويت بفضل خبرته العملية في التعامل مع ملفات الإقامة والجوازات داخل وزارة الداخلية. ساعد العديد من الأسر على لمّ شملها بعد إلغاء قرارات إبعاد صدرت بحق أحد أفرادها، خاصة في الحالات التي تتعلق بمقيمين لديهم أبناء كويتيون أو زوجة مقيمة. يتميز بأسلوبه في الجمع بين القانون والجانب الإنساني لإقناع الجهات المختصة بقبول التظلمات.
المحامي أحمد محمد نجيب عبدالهادي
المحامي أحمد محمد نجيب عبد الهادي شاطر، وله نجاحات واضحة في إيقاف قرارات الإبعاد من خلال الاعتماد على الدفوع القانونية القوية، يتمتع بخبرة في تحليل ملفات القضايا وربطها بالنصوص القانونية، ما يمنحه القدرة على تقديم دفوع تقنع القضاة بوقف الإبعاد أو استبداله بعقوبة بديلة.
المحامي فهد السعيد
اشتهر المحامي فهد السعيد بمتابعته القضايا العمالية التي غالباً ما تؤدي إلى صدور قرارات إبعاد إداري. خبرته في قوانين العمل والإقامة جعلته قادراً على معالجة هذه القضايا بطرق قانونية سليمة، مما يوفر الحماية للعاملين الأجانب من الترحيل غير المبرر. كما يركز على تقديم الحلول القانونية التي تراعي استقرار المقيم وأسرته.
المحامي أحمد صلاح السري
يُعد من المحامين المتميزين في الكويت في متابعة قضايا الإبعاد المرتبطة بمخالفات الإقامة، سواء كانت بسبب انتهاء الإقامة أو العمل لدى غير الكفيل، ويتمتع بقدرة عالية على التفاوض مع الجهات المعنية وصياغة الطلبات القانونية، وقد نجح في رفع العديد من قرارات الإبعاد وإعادة الحق لأصحابها.
دور المحامي في قضايا الإبعاد
عندما يصدر قرار إبعاد، فإن أول ما يحتاجه هو محامٍ يعرف الإجراءات الصحيحة، فالمحامي هو الشخص القادر على حماية حقوقك ومتابعة قضيتك من البداية حتى صدور القرار النهائي، وأبرز مهما المحامي هي:
- تقديم الطلبات الرسمية: مثل التظلم أو طلب الاسترحام لوزارة الداخلية مع إرفاق المستندات التي تدعم موقفك.
- الترافع أمام المحكمة: إذا كان الإبعاد بحكم قضائي، يقوم المحامي بالدفاع عنك وتقديم الدفوع القانونية لوقف القرار أو استبداله بعقوبة أخرى.
- متابعة المعاملة خطوة بخطوة: المحامي يتابع ملفك مع الجهات المختصة حتى صدور النتيجة.
- إبراز وضعك الإنساني: المحامي يوضح ظروفك الاجتماعية أو الأسرية ليقنع الجهة المختصة بضرورة رفع الإبعاد.
الأسئلة الشائعة
وبهذا نصل إلى ختام مقالنا حول محامي يشيل الإبعاد في الكويت، حيث أوضحنا دور المحامي وإجراءات رفع الإبعاد وأبرز المحامين في هذه القضايا
قد تبحث عن: محامي اقامات في الكويت.

حصلت على درجة البكالوريوس في القانون، حيث تميزت بتفوقي الأكاديمي واهتمامي العميق بالقضايا القانونية. لم أكتفِ بهذا القدر، بل تابعت دراساتي العليا وشاركت في دورات تخصصية، من ضمنها دورة متقدمة في تحليل القضايا الدولية والسياسية، مما عمّق من معرفتي وفهمي للأحداث والقضايا العالمية وتأثيراتها على القانون.
في مسيرتي المهنية، اكتسبت خبرة واسعة في مجال القانون الكويتي، حيث قدّمت على مدار السنوات استشارات قانونية وتمثيلاً قانونياً للعديد من العملاء في الكويت. تخصصت في مجالات القانون المدني والتجاري والجنائي، بالإضافة إلى التعامل مع قضايا حقوق الإنسان.
أفتخر بكوني عضوًا في جمعية المحامين الكويتية، حيث أساهم بنشاط في الفعاليات والأنشطة التي تنظمها الجمعية، وأسعى لتطوير المهنة وتحسين مستوى الخدمات القانونية في الكويت. كذلك، لدي خبرة في حل النزاعات الدولية من خلال التحكيم، والتعامل بفعالية مع القضايا العابرة للحدود.
كما أنني عضو في اتحاد المحامين العرب، وأشارك بانتظام في المؤتمرات والاجتماعات التي ينظمها الاتحاد، لتعزيز التعاون بين المحامين في الدول العربية. بالإضافة إلى ذلك، أعمل كعضو في لجنة حقوق الإنسان بنقابة المحامين المصرية، حيث أساهم في دعم حقوق الإنسان وزيادة الوعي القانوني بحقوق الأفراد من خلال الأنشطة والبرامج المختلفة.